- تركيب أجهزة التشويش المسرطنة في كافة السجون.
- الإنقضاض على حقوق الأسرى تحت غطاء ما سُمي ” لجنة أردان ” لسحب الإنجازات منهم.
- مجمل الظروف الإعتقالية الصعبة التي تمر بها الحركة الأسيرة من سياسة الإهمال الطبي وتضييق الخناق عليها وحرمان أسرى غزة من زيارات ذويهم.
- الإقتحامات المتكررة التي تنفذها القوات الخاصة التابعة لمصلحة السجون ومعها وحدات عسكرية من جيش الاحتلال مدججة بكل أنواع الأسلحة وتعريض حياة الأسرى للخطر، وإصابة العشرات منهم بجروح مختلفة، كما حصل في سجن النقب وريمون وعوفر على وجه الخصوص.
- استخدام أحزاب اليمين الفاشي الأسرى كورقة سياسية في صناديق الإقتراع في الإنتخابات الإسرائيلية لحصد مزيداُ من مقاعد الكنيست لهذه الأحزاب على حساب حقوق الأسرى الأساسية ومعاناتهم.
- فشل المفاوضات التي جرت بين الأسرى وإدارة مصلحة السجون للتوصل إلى اتفاق لتلبية الحقوق العادلة للأسرى، ورفض الحكومة الإسرائيلية لهذه المطالب وإفشال الإتفاق.
مركز الدفاع عن الحريات والحقوق المدنية
09/04/2019
#معركة_الأسرى #معركة_الكرامة