1

ورشة عمل مع جهاز المخابرات العامة حول الإلتزامات المترتبة على دولة فلسطين بانضمامها لإتفاقية مناهضة التعذيب

في إطار سعي مركز الدفاع عن الحريات والحقوق المدنية  ” حريات ” لإنفاذ القوانين والإلتزام بمنظومة حقوق الإنسان والعمل بأفضل الطرق وأكثرها عدالة تحت مظلة القانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان، استكمل حريات للمرة الثانية على التوالي لقاءه التثقيفي الحواري مع جهاز المخابرات العامة.

حيث شارك باللقاء ممثلين عن مؤسسات حقوق الإنسان وضباط من جهاز المخابرات العامة، ناقشوا مع المدرب والمستشار القانوني للمركز الأستاذ رزق شقير، قرار إنضمام فلسطين إلى اتفاقية مناهضة التعذيب والإلتزامات المترتبة في ضوء ذلك على دولة فلسطين.

وتطرق شقير إلى تعريف الإطار القانوني الذي تعمل في ظله السلطة الفلسطينية بأجهزتها والمؤسسات الحقوقية وبشكل خاص القانون الدولي الإنساني وصكوك حقوق الإنسان وسلوك الموظفين المكلفين بإنفاذ القانون.

وتم مناقشة قانون العقوبات الساري ومدى تناوله للمواد الناظمة لجريمة لتعذيب وسوء المعاملة، وسيتم عقد لقاء آخر للتركيز على موائمة التشريعات الفلسطينية لإتفاقية مناهضة التعذيب والخطوات المطلوبة للإيفاء بالإلتزمات القانونية.

وأكد المشاركون على أن قانون المخابرات العامة نص على احترام حقوق الإنسان والمعاهدات الدولية في هذا الإطار، وهذه التدريبات لها الأثر الأكبر في تطوير آدائهم. هذا وقد شددوا على أنهم يسعون إلى ترسيخ العلاقات مع المؤسسات الحقوقية لتكتمل صورة العدالة في فلسطين.




لقاء حواري بين المؤسسات الحقوقية وقيادة جهاز المخابرات العامة

بمبادرة من مركز الدفاع عن الحريات والحقوق المدنية “حريات” عقد اليوم لقاءً على طاولة مستديرة شارك فيه عدد من مدراء مؤسسات مجلس منظمات حقوق الإنسان والائتلاف الفلسطيني لمناهضة التعذيب وقيادة جهاز المخابرات العامة تم فيه البحث في موضوع التعذيب من جوانب متعددة أبرزها المسؤولية القانونية الناشئة عن انضمام فلسطين إلى اتفاقية مناهضة التعذيب والعلاقة بين المؤسسات الحقوقية وجهاز المخبارات فيما يتعلق بآلية التعاون والمراقبة والمحاسبة على الأفعال التي تشكل مخالفة لإتفاقية مناهضة التعذيب باعتبار ذلك استحقاقاً وطنياً وقانونياً. وتخلل اللقاء الذي ساده جو من التفاهم مداخلات هامة ونقاشاً معمقاً أفضى إلى التوصيات التالية:-

  1. ضرورة موائمة التشريعات الوطنية وبشكل خاص قانون العقوبات والقوانيين الداخلية للأجهزة الأمنية مع إتفاقية مناهضة التعذيب.
  2. تعزيز العلاقة مع جهاز المخابرات وفق آلية عمل واضحة ومحددة المعالم لضمان معالجة ناجعة للشكاوى المتعلقة بالتعذيب وسوء المعاملة.
  3. زيارة مراكز التحقيق والتوقيف بشكل منتظم بما في ذلك زيارات مفاجئة.
  4. مواصلة اللقاءات مع قيادة وكادر جهاز المخابرات، وتنظيم الورش والدورات لتطوير أداء الجهاز على قاعدة إحترام حقوق الإنسان والكرامة الإنسانية.

وأكد المشاركون على متابعة هذه التوصيات لوضعها موضع التنفيذ لما في ذلك من مصلحة وطنية عليا وضرورة حقوقية في سياق التحديات الراهنة التي تمر فيها دولة فلسطين في ظل المعركة السياسية والدبلوماسية والقانونية التي تخوضها من أجل حرية فلسطين واستقلالها.




حريات: قرار مدعي الجنائية الدولية فتح تحقيق تمهيدي خطوة في الاتجاه الصحيح

رحب مركز الدفاع عن الحريات والحقوق المدنية “حريات” بقرار المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية “فاتو نيسودا” الشروع بفتح تحقيق تمهيدي في الوضع في أراضي دولة فلسطين المحتلة بشأن اقتراف سلطات الاحتلال الإسرائيلي جرائم تدخل ضمن اختصاص المحكمة الجنائية. ويأمل المركز أن تكون هذه الخطوة بداية لتحقيق جدي في الجرائم الإسرائيلية الخطيرة خاصة في ضوء انضمام فلسطين إلى ميثاق روما والذي سيدخل حيز النفاذ في مطلع نيسان 2015.

وينظر حريات بأهمية بالغة إلى هذا القرار لما يشكله من تدشين لمرحلة جديدة من محاسبة وملاحقة مقترفي الجرائم الجسيمة وضمان عدم افلاتهم من العقاب إعمالاً لتطبيق قواعد القانون الدولي. وهذا يفسر حالة الارباك وردود الفعل الغاضبة في أوساط دولة الاحتلال وحلفائها على الساحة الدولية.

وفي الوقت الذي يثمن فيه مركز حريات انضمام فلسطين إلى ميثاق روما فإنه يدعو القيادة الفلسطينية إلى المضي قدماً في المعركة القانونية حتى نهايتها واتخاذ ما يلزم من التدابير لإنجاز ملفات موثقة حسب الأصول بالجرائم الإسرائيلية للدفع بها أمام المحكمة الجنائية الدولية وتشكيل لجنة قانونية وطنية لهذا الغرض.

ويدعو حريات المنظمات الدولية والحقوقية ولجان التضامن مع الشعب الفلسطيني إلى إسناد التوجه الفلسطيني والتصدي للضغوط التي تقوم بها القوى المناهضة لحقوق الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال.




ورشة عمل في محافظة الخليل تحت عنوان ” الحق في التنقل والسفر “

حريات ينظم لقاءاً في مدينة الخليل تحت رعاية عطوفة محافظ محافظة الخليل الأخ كامل حميد، بالتعاون مع القوى الوطنية والمؤسسات الحقوقية في المحافظة، بعنوان ” نحو مناهضة سياسة الاحتلال الإسرائيلي في منع السفر “.




ورشة “حريات ” في الخليل توصي بالعمل على إنشاء قاعدة بيانات وتوفير المساعدة القانونية المجانية للمتضررين من منع السفر

بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان، واستمراراً لسلسة النشاطات التي ينفذها مركز الدفاع عن الحريات والحقوق المدنية ” حريات ” لتسليط الضوء على ” الحق في التنقل والسفر ” عقد المركز يوم أمس ورشة في مقر محافظة الخليل تحت رعاية عطوفة محافظ محافظة الخليل الأخ كامل حميد وبالتعاون مع القوى الوطنية والمؤسسات الحقوقية في المحافظة بشأن مناهضة السياسة الإسرائيلية في منع حرية التنقل والسفر.

وشارك في اللقاء بشكل أساسي ممنوعين من السفر، وممثلين عن المحافظة والقوى الوطنية والإسلامية ومؤسسات المجتمع المدني وبصفة خاصة مجلس منظمات حقوق الإنسان.

 وقد تناول المشاركون بشيء من التفصيل أبرز مظاهر هذه السياسة والمتمثلة في منع سفر المواطنين إلى خارج الوطن ومنع أو تقييد حرية الحركة والتنقل داخل الوطن بما في ذلك التنقل بين قطاع غزة والضفة الغربية والوصول إلى القدس. وقد خلص المشاركون إلى مجموعة من التوصيات لمجابهة هذا الإنتهاك السافر بحق إنساني أساسي، واهمها :

  1. إنشاء قاعدة بيانات توثق وترصد كافة الإنتهاكات بهذا الحق.
  2. إثارة الموضوع سياسياً ودبلوماسياً على الساحة الدولية من خلال الممثليات والبعثات الدبلوماسية الفلسطينية والمؤسسات المناصرة للشعب الفلسطيني.
  3. مطالبة المنظمات والهيئات الدولية المعنية بحقوق الإنسان وفي مقدمتها مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة المبادرة لإتخاذ مجموعة من التدابير الضاغظة على سلطات الاحتلال لحملها على احترام هذا الحق وتمكيين الفلسطينين من التنقل والسفر دونما قيد أو شرط.
  4. توفير المساعدة القانونية المجانية للمتضررين من منع السفر.



دعوة ” الحق في التنقل والسفر “

الحق في التنقل والسفر

 

تحت رعاية عطوفة محافظ محافظة الخليل الأخ كامل حميد

 

ينظم مركز الدفاع عن الحريات والحقوق المدنية “حريات” بالتعاون مع القوى الوطنية والمؤسسات الحقوقية في المحافظة لقاءاً موسعاً حول موضوع منع السفر، بعنوان:

نحو مناهضة سياسة الاحتلال الإسرائيلي في منع السفر

للتشاور وتبادل وجهات النظر والبحث في الآليات والوسائل التي من شأنها التصدي لهذه السياسة التي ينفذها الاحتلال الإسرائيلي ضد المواطنين الفلسطينيين على مدى عقود من الزمن، في انتهاك واضح وفظ لحقوقهم الأساسية. وذلك يوم الأربعاء الموافق 10/12/2014 في تمام الساعة الحادية عشرة صباحاً، في مقر المحافظة في الخليل.

المتحدثون:

  • عطوفة محافظ الخليل – الأخ كامل حميد                      
  • القوى الوطنية – السيد فهمي شاهين                         
  • مجلس منظمات حقوق الإنسان
  • مدير مركز الدفاع عن الحريات – السيد حلمي الأعرج   




ورشة عمل في مخيم الجلزون شباب من أجل التغيير ” فاعلوا اليوم قادة الغد “

حريات وبدعوة من الهيئة الفلسطينية للإعلام وتفعيل دور الشباب-بيالارا يشارك في ورشة عمل حول الزواج المبكر في ميخم الجلزون.




مشاركة حريات في كايروس فلسطين 2014

حريات يشارك في ورشة عمل حول الأسرى الفلسطينيين ضمن فعاليات كايروس فلسطين ” نداء الميلاد 2014 “.

IMG_8106 IMG_8107 IMG_8108 IMG_8109




حريات: قانون يهودية الدولة تشريع للعنصرية واعتداءً صارخاً على الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني

ينظر مركز الدفاع عن الحريات والحقوق المدنية “حريات” بخطورة بالغة إلى إقرار الحكومة  الإسرائيلية مشروع قانون يهودية الدولة تمهيداً لعرضه على الكنيست الإسرائيلي لما ينطوي عليه من تشريع لنظام التفرقة العنصرية في إسرائيل والانقضاض على الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني في فلسطين التاريخية وفي مقدمتها حقه في العودة إلى دياره وفق القرار الأممي 194 وإلى رفض التسليم بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وحرمان المواطنين الفلسطينيين داخل إسرائيل من حقوق المواطنة وترسيم سياسة التمييز العنصري الممارسة عليهم فعلياً منذ عقود.

ويؤكد المركز أن مشروع القانون يتعارض بشكل صارخ مع قيم المجتمع الديمقراطي التي يدعيها وينتهك حقوق المواطنة المتساوية بانحيازه لصالح المواطنة اليهودية ويرى المركز أن إقرار المشروع المذكور في هذا الزمن الذي لفظ فيه العالم التمييز العنصري يشكل جريمة العصر مما يستوجب محاصرة ومحاسبة مرتكبيها أسوة بما حصل في جنوب أفريقيا.

ويدعو حريات المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية على امتداد العالم لإدانة هذا التوجه التشريعي العنصري وممارسة الضغوط الجدية لوقف مسعى الحكومة الإسرائيلية لإقراره في الكنيست.




حريات : ينظم لقاءاً في رام الله لمناهضة سياسة الاحتلال الإسرائيلي في منع السفر

نظم مركز الدفاع عن الحريات والحقوق المدنية ” حريات ” اليوم الأربعاء 26-11-2014 في غرفة تجارة وصناعة- رام الله لقاءاً تحت عنوان ” الحق في التنقل والسفر ” نحو مناهضة سياسة الاحتلال الإسرائيلي في منع السفر.

جاء هذا اللقاء على أثر المشروع الذي ينفذه مركز حريات بعنوان ” الحق بالتنقل – العدالة والأمان للشعب الفلسطيني ” وبتمويل من برنامج الامم المتحدة الإنمائي. ضمن سلسلة من اللقاءات التي ينفذها على ضوء مواصلة سلطات الاحتلال الإسرائيلي انتهاك حق المواطنين الفلسطينيين من السفر بمنع عشرات الآلاف منهم ممارسة هذا الحق، وتكرار هذا المنع لمحافظات بأكملها وأحياناً لعموم أبناء الضفة الفلسطينية كما حصل خلال الانتفاضتين الأولى والثانية ومؤخراً لمحافظة الخليل.

حيث رحب مدير المركز السيد حلمي الأعرج بالحضور، وتحدث عن ظاهرة المنع من السفر على أنها من أكبر الجرائم التي ترتكب بحق المواطنين الفلسطينيين والتي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بصمت. وأشار إلى أن هذه الظاهرة ترتكب منذ بداية احتلال الأراضي الفلسطينية، وأنها تمس الآلاف المواطنيين الفلسطينين وأحيانا كل الشعب الفلسطيني، فبحسب اعترافات دولة الإحتلال هناك ما يزيد عن 40 ألف مواطن ممنوع من السفر، وهذا يعني أن هناك الآف آخرى ممنوعين من السفر. وأشار إلى أن هذا المنع لا يقتصر على منع اسرائيل لنا من السفر عبر معبر الكرامة، إنما يتعداه لحقنا في الوصول إلى القدس وغزة والتنقل بين مدننا في الضفة الغربية حيث الحواجز المميتة والتي تنتهك الكرامة الإنسانية.

وأكد الأعرج على أن هذه الجريمة تعد جريمة حرب، فالبرجوع إلى القانون الدولي ومواثيق وعهود حقوق الإنسان، فإن الحق في التنقل والسفر حق إنساني أساسي أكدته الشرعة الدولية لحقوق الإنسان، وهو حق أصيل لكل أبناء الشعب الفلسطيني، مهيباً بكافة الحضور وممثلي المؤسسات الحقوقية والسلطة الوطنية الفلسطينية ووسائل الإعلام لتحويل هذه القضية إلى قضية رأي عام، وطرق باب المجتمع الدولي والأمم المتحدة لانتزاع حقوقنا المسلوبة وعلى رأسها الحق في السفر.

وقدم العقيد يوسف شحادة مدير إدارة المعابر والحدود في الشرطة تفصيلاً رقمياً عن عدد الممنوعين من السفر، وأشار إلى أن عدد الممنوعين من السفر في تزايد مضطرد، ففي عام 2013 كان عدد الممنوعين من السفر 30040 مواطن، وازداد هذا العدد إلى أن وصل إلى 70000 مواطن في عام 2014. وأشار إلى أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي في عام 2012 أعادت 3868 مواطن، وفي عام 2013 أعادت 3104 مواطن، وفي عام 2014 أعادت 7223 مواطن.

وأوضح أن هذه الجريمة ترتكب من الجانب الإسرائيلي، وقضية الحق في السفر قضية وطنية، على الجميع المساعدة للتخلص منها.

وطالب السيد حسن عبد ممثل هيئة شؤون الأسرى والمحررين، بحراك شعبي وإعلامي وقانوني من أجل كرامة وحرية المواطن الفلسطيني من أجل حقه الأساسي كانسان، مشيراً إلى أن قضية المنع من السفر تأتي في سياق تضييق الخناق على الشعب الفلسطيني، وتمس بشكل أساسي الأسرى المحررين.

كما وجه السيد أمين شومان سكرتير الهيئة العليا لمتابعة شؤون الأسرى والمحررين شكره لمركز حريات، الذي بدوره فتح معركة كبيرة ضد السياسة الإسرائيلية التي تمارس منذ عام 1967، التي منعت وما زالت المواطنيين من حقهم في التعليم والعلاج وزيارة أهاليهم خارج البلاد من المنفذ الوحيد ” معبر الكرامة “، وأكد على أن هذا اللقاء سلط الضوء على المنع من السفر، وفضح الممارسات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني، وأصبح بإمكان كل مواطن ممنوع من السفر أن يتوجه إلى عنوان واضح وهو مركز الدفاع عن الحريات.

وتخلل هذا اللقاء العديد من المداخلات القيمة والتوصيات التي كانت على الشكل التالي :

  1. إنشاء قاعدة بيانات عن المواطنيين الممنوعين من السفر.
  2. عقد مؤتمرات صحفية للحديث عن قضية المنع من السفر.
  3. التحضير لبرنامج تلفزيوني يستضيف المتضررين من هذه السياسة والمؤسسات الحقوقية ذات الشأن وممثلين عن السلطة الوطنية الفلسطينية.
  4. مراسلة السفارات الفلسطينية وتزويدها بالمعلومات المطلوبة عن هذه القضية، لتضعها على رأس نشراتها وبرامجها.
  5. الإستثمار في هذه الخطوة واستمراريتها عن طريق الاتصال بجميع المؤسسات الحقوقية الدولية والعربية ومشاركتهم هذا الحق الإنساني الإصيل.
  6. تشكيل لجان في المحافظات لحصر وتوثيق أعداد الممنوعين من السفر وقضاياهم، وتشكيل لجنة وطنية تتولى القيام بحملة وطنية ودولية وتتابع يومياً كل الشأن المتعلق بمنع السفر والتنقل وتحويل هذه القضية إلى قضية سياسية.



ورشة عمل في مدينة رام الله ” الحق في التنقل والسفر “

حريات ينظم لقاءاً في مدينة رام الله تحت عنوان الحق في التنقل والسفر ” نحو مناهضة سياسة الاحتلال الاسرائيلي في منع السفر.




دعوة لحضور لقاء بعنوان ” الحق في التنقل والسفر “

الحق في التنقل والسفر

يتشرف مركز الدفاع عن الحريات والحقوق المدنية “حريات” بدعوتكم للمشاركة في اللقاء الخاص حول موضوع منع السفر، بعنوان:

 

نحو مناهضة سياسة الإحتلال الإسرائيلي في منع السفر

 

للتشاور وتبادل وجهات النظر والبحث في الآليات والوسائل التي من شأنها التصدي لهذه السياسة التي ينفذها الإحتلال الإسرائيلي ضد المواطنين الفلسطينيين على مدى عقود من الزمن، في انتهاك واضح وفظ لحقوقهم الأساسية. وذلك يوم الأربعاء الموافق 26/11/2014 – الساعة الحادية عشرة صباحاً، في قاعة الغرفة التجارية – رام الله –  ط 5.

 

 

 

 

 

لتأكيد الحضور يرجى الاتصال على الأرقام المسجلة أدناه

أو على ايميل المؤسسة:Hurryyat@yahoo.com

 

تلفون : 022963665

فاكس :022963668